Telegram Group Search
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
✒️ قال الإمام ابن القيم رحمه الله في الكافية الشافية:

ولأجل ذا ضحى بجعد خالد الــ
قـســري يـوم ذبــائـح القـربــــان

إذ قـال إبراهـيـم لـيـس خـلـيلـه
كــلا ولا مـوسـى الكـلـيـم الـدان

شكـر الضحية كل صـاحب سنـة
للّٰـه درك مــن أخـي قــربــــــــان

•••═✿═•••

📲 قصائـد سلفيـة

@Qsaed_salfia
يُحيُون ليلَهم بطاعة ربِّهم
بتلاوة وتضرُّع وسؤالِ
وعيونُهم تجري بفيضِ دموعِهم
مثل انهمال الوابل الهطَّالِ
في الليل رُهبان وعند جهادِهم
لعدوِّهم من أشجع الأبطالِ
بوجوهِهم أثر السجود لربِّهم
وبها أشعةُ نورِه المتلالِي
أ عباد المسيح لنا سؤال؟
قصائد سلفية
🎙 قصيدة في الرد على النصارى

📍 العلامة ابن قيم الجوزية رحمه الله

•••═✿═•••

📲 قصائـد سلفيـة

@Qsaed_salfia
أَعُبّادَ المَسِيحِ لَنَا سُؤَالٌ
نُرِيدُ جَوَابَهُ مِمَّن وَعَاهُ
إِذَا ماتَ الإِلهُ بِصُنْع قومٍ
أمـَاتُوهُ فَما هذَا الإِلـٰهُ
وَهَلْ أرضاه ما نَالُوهُ مِنْهُ
فبُشْرَاهمْ إذا نالُوا رِضَاهُ
وَإِنْ سَخِطَ الذي فَعَلُوهُ فيه
فَقُوَّتُهمْ إِذًا أوْهَتْ قُوَاهُ
وَهَلْ بَقِي الوُجُودُ بِلاَ إِلهٍ
سَمِيعٍ يَسْتَجِيبُ لِمَنْ دَعَاهُ
وَهَلْ خَلَتِ الطِّبَاقُ السَّبْعُ لمّا
ثَوَى تحتَ التُّرَابِ وَقَدْ عَلاه
وَهَلْ خَلَتِ الْعَوَالمُ مِن إِلهٍ
يُدَبِّرهَا وَقَدْ سُمِرَتْ يَدَاهُ
وَكَيْفَ تَخَلَّتِ الأَمْلاَكُ عَنْهُ
بِنَصْرِهِمُ وَقَدْ سَمِعُوا بُكاهُ
وكَيْفَ أطَاقَتِ الخَشَبَاتُ حَمْلَ الْـ
إلَهِ الحَقِّ مَشْدُودًا قَفَاهُ
وَكيْفَ دَنَا الحَدِيدُ إِلَيْهِ حَتَّى
يُخَالِطَهُ وَيَلْحَقَهُ أذَاهُ
وَكيْفَ تمَكَّنَتْ أَيْدِي عِدَاهُ
وَطَالتْ حَيْثُ قَدْ صَفَعُوا قَفَاهُ
وَهَلْ عَادَ المَسِيحُ إِلىَ حَيَاةٍ
أَم المُحْيي لَهُ رَبٌّ سِوَاهُ
وَيَا عَجَبًا لِقَبْرٍ ضَمَّ رَبًّا
وَأَعْجَبُ مِنْهُ بَطْنٌ قَدْ حَوَاهُ
أَقَامَ هُنَاكَ تِسْعًا مِنْ شُهُورٍ
لَدَى الظُّلُمَاتِ مِنْ حَيْضٍ غِذَاهُ
وَشَقَّ الْفَرْجَ مَوْلُودًا صَغِيرًا
ضَعِيفا فَاتِحًا لِلثَّدْي فَاهُ
وَيَأْكُلُ ثُمَّ يَشْرَبُ ثم يَأْتِي
بِلاَزِمِ ذَاكَ هَلْ هذَا إِلـٰهُ
تَعَالىَ اللهُ عَنْ إِفْكِ النَّصَارَى
سَيُسأَلُ كُلُّهُمْ عَمَّا افترَاهُ
أَعُبَّادَ الصَّلِيبِ لأيّ مَعْنًى
يُعَظَّم أوْ يُقَبَّحُ مَنْ رَمَاهُ
وَهَلْ تَقْضِي العُقُولُ بِغَيْرِ كَسْرٍ
وَإحْرَاقٍ لَهُ وَلِمَنْ نَعـَاهُ
إِذَا رَكِبَ الإِلهُ عَلَيْهِ كُرْهًا
وَقَدْ شُدَّتْ لِتَسْمِيرٍ يَدَاهُ
فَذَاكَ المَرْكَبُ المَلْعُونُ حَقًّا
فَدُسْهُ لا تَبُسْهُ إِذْ تَرَاهُ
يُهَانُ عَلَيْهِ رَبُّ الخلقِ طُرًّا
وتَعْبُدُهُ فَإِنّكَ مِنْ عِدَاهُ
فإِنْ عَظَّمْتَهُ مِنْ أَجْلِ أَنْ قَدْ
حَوَى رَبَّ العِبَادِ وَقَدْ عَلاَهُ
وَقَدْ فُقِدَ الصَّلِيبُ فإِنْ رَأَيْنَا
لَهُ شَكْلًا تَذَكَّرْنَا سَنَاهُ
فَهَلاّ للقُبُورِ سَجَدْتَ طُرًّا
لِضَمِّ الـقبرِ رَبّكَ في حَشَاهُ
فَيَا عبد المَسيحِ أَفِقْ فَهَذَي
بِدَايَتُهُ وَهذَا مـُنْتَهـاهُ

#ابن_القيم [ إغاثة اللهفان (١٠٦٣/٢) ]
أخي لن تنال العلم إلا بستة سأنبيك عن تفصـــيلها ببيان
ذكاء وحرص واصطبار وبلغة وصحبة أستاذ وطول زمان
زدها فراغ القلب عن كل شــاغل كذاك بتقوى الله فهي ثمــان
#رحم_الله_شيخنا_العلامة_عبيد_الجابري_وغفر_له

شَهِد الكبارُ لعلمه ولسمته
أين الأصاغرُ من كلام أكابرٍ
فربيع يحلفُ بالإله ويقسمُ
هذا إمامٌ أي عبيدُ الجابري
صلوا على خير الورى وتعطروا
صلّوا عليه وسلمـوا واستكثروا
فالله قـد أوصى بذاك مبيناً
فضل الصلاة على النبي فأكثروا

#ﷺ
يا أيها الرجل المقوم غيره
... هلا لنفسك كان ذا التقويمُ
ابدأ بنفسك فأنهها عن غيها
... فإذا انتهت عنه فأنت حكيمُ
فهناك يقبل ما تقول ويقتدىٰ
... بالقول منك وينفع التعليمُ
لا تنه عن خلق وتأتي مثله
... عار عليك إذا فعلت عظيمُ
📒

ما للعباد عليه حق واجب ...
كلا ولا سعي لديه ضائع ...

إن عذبوا فبعدله أو نعموا ...
فبفضله وهو الكريم الواسع ...
_
قديماً قيِلَ واقعاً:

ما كُلُّ ما يَتَمَنّى المَرءُ يُدْرِكُهُ
تَجرِي الرّياحُ بِما لا تَشْتَهِي السُّـفُنُ

فعارضه القائل عزيمةً:

تجري الرياح كما تجري سفينتنا
نحن الرياحُ، ونحن البحرُ والسفنُ

فعارضه القائل إيماناً:

تجري الرياحُ بما شاء الإلهُ لها
للّٰهِ نحنُ، وموجُ البحرِ، والسُفنُ🌿.
Audio
العصر: الجاهلي

الشاعر: عبد يغوث الحارثي

القصيدة: ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا
سيفضح العمر ما كنا كتمناه
ويعلم الناس كم أودت بنا آهُ

ما الشيب إلا حنين كان في دمنا
وما التجاعيد إلا ما حبسناهُ
لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ نُقصانُ

فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسانُ

هِيَ الأُمُورُ كَما شاهَدتُها دُوَلٌ

مَن سَرّهُ زَمَن ساءَتهُ أَزمانُ

وَهَذِهِ الدارُ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ

وَلا يَدُومُ عَلى حالٍ لَها شانُ

يُمَزِّقُ الدَهرُ حَتماً كُلَّ سابِغَةٍ

إِذا نَبَت مَشرَفِيّات وَخرصانُ

وَيَنتَضي كُلَّ سَيفٍ للفَناء وَلَو

كانَ ابنَ ذي يَزَن وَالغِمد غمدانُ

أَينَ المُلوكُ ذَوي التيجانِ مِن يَمَنٍ

وَأَينَ مِنهُم أَكالِيلٌ وَتيجَانُ

وَأَينَ ما شادَهُ شَدّادُ في إِرَمٍ

وَأينَ ما ساسَه في الفُرسِ ساسانُ

وَأَينَ ما حازَهُ قارونُ من ذَهَبٍ

وَأَينَ عادٌ وَشدّادٌ وَقَحطانُ

أَتى عَلى الكُلِّ أَمرٌ لا مَرَدّ لَهُ

حَتّى قَضوا فَكَأنّ القَوم ما كانُوا

وَصارَ ما كانَ مِن مُلكٍ وَمِن مَلكٍ

كَما حَكى عَن خَيالِ الطَيفِ وَسنانُ

دارَ الزَمانُ عَلى دارا وَقاتِلِهِ

وَأَمَّ كِسرى فَما آواهُ إِيوانُ

كَأَنَّما الصَعبُ لَم يَسهُل لَهُ سببٌ

يَوماً وَلا مَلَكَ الدُنيا سُلَيمانُ

فَجائِعُ الدُهرِ أَنواعٌ مُنَوَّعَةٌ

وَلِلزَمانِ مَسرّاتٌ وَأَحزانُ

وَلِلحَوادِثِ سلوانٌ يُهوّنُها

وَما لِما حَلَّ بِالإِسلامِ سلوانُ

دهى الجَزيرَة أَمرٌ لا عَزاءَ لَهُ

هَوَى لَهُ أُحُدٌ وَاِنهَدَّ ثَهلانُ

أَصابَها العينُ في الإِسلامِ فاِرتزَأت

حَتّى خَلَت مِنهُ أَقطارٌ وَبُلدانُ

فاِسأل بَلَنسِيةً ما شَأنُ مرسِيَةٍ

وَأَينَ شاطِبة أَم أَينَ جيّانُ

وَأَين قُرطُبة دارُ العُلُومِ فَكَم

مِن عالِمٍ قَد سَما فِيها لَهُ شانُ

وَأَينَ حمص وَما تَحويِهِ مِن نُزَهٍ

وَنَهرُها العَذبُ فَيّاضٌ وَمَلآنُ

قَوَاعد كُنَّ أَركانَ البِلادِ فَما

عَسى البَقاءُ إِذا لَم تَبقَ أَركانُ

تَبكِي الحَنيفِيَّةُ البَيضَاءُ مِن أَسَفٍ

كَما بَكى لِفِراقِ الإِلفِ هَيمَانُ

عَلى دِيارٍ منَ الإِسلامِ خالِيَةٍ

قَد أَقفَرَت وَلَها بالكُفرِ عُمرانُ

حَيثُ المَساجِدُ قَد صارَت كَنائِس ما

فيهِنَّ إِلّا نَواقِيسٌ وصلبانُ

حَتّى المَحاريبُ تَبكي وَهيَ جامِدَةٌ

حَتّى المَنابِرُ تَبكي وَهيَ عيدَانُ

يا غافِلاً وَلَهُ في الدهرِ مَوعِظَةٌ

إِن كُنتَ في سنَةٍ فالدهرُ يَقظانُ

وَماشِياً مَرِحاً يُلهِيهِ مَوطِنُهُ

أَبَعدَ حِمص تَغُرُّ المَرءَ أَوطانُ

تِلكَ المُصِيبَةُ أَنسَت ما تَقَدَّمَها

وَما لَها مِن طِوَالِ المَهرِ نِسيانُ

يا أَيُّها المَلكُ البَيضاءُ رايَتُهُ

أَدرِك بِسَيفِكَ أَهلَ الكُفرِ لا كانوا

يا راكِبينَ عِتاق الخَيلِ ضامِرَةً

كَأَنَّها في مَجالِ السَبقِ عقبانُ

وَحامِلينَ سُيُوفَ الهِندِ مُرهَفَةً

كَأَنَّها في ظَلامِ النَقعِ نيرَانُ

وَراتِعينَ وَراءَ البَحرِ في دعةٍ

لَهُم بِأَوطانِهِم عِزٌّ وَسلطانُ

أَعِندكُم نَبَأ مِن أَهلِ أَندَلُسٍ

فَقَد سَرى بِحَدِيثِ القَومِ رُكبَانُ

كَم يَستَغيثُ بِنا المُستَضعَفُونَ وَهُم

قَتلى وَأَسرى فَما يَهتَزَّ إِنسانُ

ماذا التَقاطعُ في الإِسلامِ بَينَكُمُ

وَأَنتُم يا عِبَادَ اللَهِ إِخوَانُ

أَلا نُفوسٌ أَبيّاتٌ لَها هِمَمٌ

أَما عَلى الخَيرِ أَنصارٌ وَأَعوانُ

يا مَن لِذلَّةِ قَوم بَعدَ عِزّتهِم

أَحالَ حالَهُم كفرٌ وَطُغيانُ

بِالأَمسِ كانُوا مُلُوكاً فِي مَنازِلهِم

وَاليَومَ هُم في بِلادِ الكُفرِ عُبدانُ

فَلَو تَراهُم حَيارى لا دَلِيلَ لَهُم

عَلَيهِم من ثيابِ الذُلِّ أَلوانُ

وَلَو رَأَيت بُكاهُم عِندَ بَيعهمُ

لَهالَكَ الأَمرُ وَاِستَهوَتكَ أَحزانُ

يا رُبَّ أمٍّ وَطِفلٍ حيلَ بينهُما

كَما تُفَرَّقُ أَرواحٌ وَأَبدانُ

وَطفلَة مِثلَ حُسنِ الشَمسِ إِذ برزت

كَأَنَّما هيَ ياقُوتٌ وَمُرجانُ

يَقُودُها العِلجُ لِلمَكروهِ مُكرَهَةً

وَالعَينُ باكِيَةٌ وَالقَلبُ حَيرانُ

لِمثلِ هَذا يذوبُ القَلبُ مِن كَمَدٍ

إِن كانَ في القَلبِ إِسلامٌ وَإِيمانُ
الشاعر أبو البقاء الرني الأندلسي
إن كان يعجبك السكوت فإنه ...

قد كان يعجب قلبك الأخيارا ...

ولئن ندمت على سكوت مرة ...

فلقد ندمت على الكلام مرارا ...

إن السكوت سلامة ولربما...

زرع الكلام عداوة وضرارا

وإذا تقرب خاسر من خاسر ...

زادا بذاك خسارة وتبارا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مَـضَـى رَجَبٌ وَمَا أَحْسَنْتَ فِيهِ
وَهَـذَا شَـهْرُ شَـعْـبَانَ المُبَارَكْ

فَـيَـا مَـنْ ضَيَّعَ الأَوْقَاتَ جَهْلَاً 
بحُرْمَتِهَا أَفِقْ وَاحْـذَرْ بَـوَارَكْ

فَسَوْفَ تُـفَـارِقُ اللَّذَّاتِ  قَسْرَاً 
وَيُخْلِي المَوْتُ كُرْهَاً مِنْكَ دَارَكْ

تَدَارَكْ مَا اسْتَطَعْتَ مِنَ الخَطَايَا
بِتَوْبَةِ مُخْلِصٍ وَاجْعَـلْ مَـدَارَكْ

عَلَى طَلَبِ السَّلَامَةِ مِنْ جَحِيمٍ
فَخَيْرُ ذَوِي الجَرَائِمِ مَنْ تَدَارَكْ
2024/05/26 08:48:38
Back to Top
HTML Embed Code: